إن قضايا الإعاقة هي قضايا جديرة بالاهتمام ، فلا
أحد يستطيع الجزم بعدم إمكانية حصولها له شخصياً أو لأحد أفراد عائلته ، فكلٌ منا
معرض -لا قدر الله- لحصول إعاقة معينة له أو لأي فرد من أفراد عائلته سواء أكانت
هذه الإعاقة منذ الولادة ، أو في مراحل متقدمة من مراحل حياة أي منهم . فقد يتعرض
الإنسان لحادث ما يقوده لشلل في الأطراف
السفلية ، أو يصبح كفيفاً ، فهنا تتكون إعاقته . فهل سنزيد إعاقته البدنية بإعاقة
مجتمعية رجعية ومتخلفة ، وبالتالي نمنعه أو نستبعده من الانخراط من جديد بالمجتمع
وممارسة حقوقه السياسية التي كان بالأصل يتمتع بها بسبب إعاقته ؟
يا بني إن من الكلام ما هو أشد من الحجر وأمرُّ من الصبر وأحر من الجمر , وإن القلوب مزارع فازرع فيها أطيب الكلام فإن لم ينبت كله نبت بعضه .
ما زلنا على قيد الحياة
-
الرسالة (( رقم 2 )) الى والي المدينة أقرئك السلام و اذكرك بحرص جلالة الملك على الالتقاء بجميع اطياف المجتمع الأردني والتواصل معهم،...
-
بقلم الإعلامي موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com تُعتبر منطقة الشرق الأوسط مركزًا عالميًا للصراعات السياسية والاقتصادية، حيث تتشابك...
-
ابو عكازة: حالة الاسرة عند قدوم طفل معاق : ان قدوم , اي طفل , يعني تغيرا في الأسره . ويعني ذلك المزيد من الالتزامات الماليه والاخلاقيه والاج...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق