يا بني إن من الكلام ما هو أشد من الحجر وأمرُّ من الصبر وأحر من الجمر , وإن القلوب مزارع فازرع فيها أطيب الكلام فإن لم ينبت كله نبت بعضه .
ما زلنا على قيد الحياة
-
بقلم: موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في زمن يتطلع فيه العالم إلى تعزيز قيم العدالة والمساواة، تبرز قضية الأشخاص ذوي الإعاقة كأحد المع...
-
بقلم: موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في أواخر الثمانينيات، حين دخل الحاسوب إلى المطابع ودور النشر، لم يُرحّب به، بل نُظر إليه كدخيل...
-
بقلم : موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في الساعة الثالثة فجرًا، على أطراف صحراء الكرامة، كانت شاحنة المساعدات رقم 17 تستعد للعبور ن...
الاثنين، 5 أكتوبر 2015
الأحد، 4 أكتوبر 2015
ابو عكازة: الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية
ابو عكازة: الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية: خطا الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية وهناك تطورات واسعة مست قوانين الانتخابات والأحزاب بحيث راعت هذه الخطوات المفاهيم الأساسية ...
ابو عكازة: الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية
ابو عكازة: الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية: خطا الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية وهناك تطورات واسعة مست قوانين الانتخابات والأحزاب بحيث راعت هذه الخطوات المفاهيم الأساسية ...
الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية
خطا الأردن خطوات كبيرة على طريق الديمقراطية وهناك تطورات واسعة مست
قوانين الانتخابات والأحزاب بحيث راعت هذه الخطوات المفاهيم الأساسية بحقوق
الإنسان وتطبيق مبادئ الدستور الأردني من خلال هذه القوانين، فنجد أن قانون
الانتخاب الأردني وعلى (سبيل المثال) قد فعل دور المرأة في المجال السياسي
والبرلماني، حيث تم تطبيق مبدأ "الكوتا" النسائية التي تؤمن للمرأة 15
مقعد نيابي . هذا إضافة إلى إمكانية حصول المرأة على مقاعد أخرى عن طريق التنافس. كما
راعى القانون تمثيل الأقليات وبعض فئات المجتمع الأخرى في مجلس النواب حيث تم وضع
كوتا للمسيحيين والشركس والشيشان والبدو .
بحيث يتيح مبدأ "الكوتا" المتبع في الانتخابات البرلمانية
في البلاد لهذه الأقليات الحصول على حقوق سياسية تتجاوز ما يتيحه لها حجمها
بالنسبة للعدد الكلي للسكان.
وبما أن أعداد المعوقين في الأردن قد وصلوا أكثر من المليون نسمة وأن
هذا العدد يفوق أعداد كل من الأقليات التي منح لها حق المشاركة في السياسات العامة
والانتخاب والترشح لعضوية مجلس النواب ، فمن باب أولى أن نراعي ذوي الإعاقات،
وبالطبع باستثناء المعاق عقلياً كالمجنون والمعتوه . أما باقي ما تبقى من حالات
العجز فهي حالات لا تصيب الأهلية ولا الإدراك والتمييز، فيجب منح حق لأصحابها
بالترشح لعضوية المجلس وضمان وجود مقاعد لهم من ضمن مقاعد الأعضاء في مجلس النواب.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)