ستغلال البعض لقضايا الاشخاص ذوي الاعاقة وآلامهم ومعاناتهم وتنصيب انفسهم اوصياء على هده الفئة من خلال مبادرات وهمية لا تتجاوز الاعلان عنهىا المراد منها الظهور والحصول على منح من المنظمات الدوالية ما هو الا مؤشر للتخلف ، وهنا اؤكد ان «البلدان المتقدمة تخدم الاشخاص ذوي الاعاقة اما المتخلفة فتهينهم وهذه للاسف العقلية التي تحكم العالم الثالث».
يا بني إن من الكلام ما هو أشد من الحجر وأمرُّ من الصبر وأحر من الجمر , وإن القلوب مزارع فازرع فيها أطيب الكلام فإن لم ينبت كله نبت بعضه .
ما زلنا على قيد الحياة
-
بقلم: موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في زمن يتطلع فيه العالم إلى تعزيز قيم العدالة والمساواة، تبرز قضية الأشخاص ذوي الإعاقة كأحد المع...
-
بقلم: موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في أواخر الثمانينيات، حين دخل الحاسوب إلى المطابع ودور النشر، لم يُرحّب به، بل نُظر إليه كدخيل...
-
بقلم : موسى الدردساوي mdardasawi@yahoo.com في الساعة الثالثة فجرًا، على أطراف صحراء الكرامة، كانت شاحنة المساعدات رقم 17 تستعد للعبور ن...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق