ما زلنا على قيد الحياة

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017



إن قضايا الإعاقة هي قضايا جديرة بالاهتمام ، فلا أحد يستطيع الجزم بعدم إمكانية حصولها له شخصياً أو لأحد أفراد عائلته ، فكلٌ منا  وممارسة حقوقه
معرض -لا قدر الله- لحصول إعاقة معينة له أو لأي فرد من أفراد عائلته سواء أكانت هذه الإعاقة منذ الولادة ، أو في مراحل متقدمة من مراحل حياة أي منهم . فقد يتعرض الإنسان لحادث ما يقوده لشلل في الأطراف السفلية ، أو يصبح كفيفاً ، فهنا تتكون إعاقته . فهل سنزيد إعاقته البدنية بإعاقة مجتمعية رجعية ومتخلفة ، وبالتالي نمنعه أو نستبعده من الانخراط من جديد بالمجتمع

ليست هناك تعليقات: