ما زلنا على قيد الحياة

الثلاثاء، 18 نوفمبر 2014

ابو عكازة: شادية لها حق كبير على الدولة وعلى المجتمع بأسرة, ...

ابو عكازة: شادية لها حق كبير على الدولة وعلى المجتمع بأسرة, ...

شادية لها حق كبير على الدولة وعلى المجتمع بأسرة, وأبسط مطالبها كانسان أن تصل الى الشاطئ بلحظة فراغ ...


ابو عكازة: الخلط بين مفهوم العمل التطوعي والعمل الخيري

ابو عكازة: الخلط بين مفهوم العمل التطوعي والعمل الخيري: موسى الدردساوي 13\08\2013 أردت منذ مدة طويلة الحديث حول مفهوم العمل التطوعي لدينا بشكل عام و اختلافه عن مفهوم العمل التطوعي في الدو...

الخلط بين مفهوم العمل التطوعي والعمل الخيري

موسى الدردساوي
13\08\2013

أردت منذ مدة طويلة الحديث حول مفهوم العمل التطوعي لدينا بشكل عام و اختلافه عن مفهوم العمل التطوعي في الدول الغربية. فيبدو أن هنالك إختلافات جوهرية بين مفهومنا للعمل التطوعي المتربط بتقديم العمل بدون مقابل لوجه الله سبحانه و تعالى، وبين المفهوم الغربي لتقديم العمل التطوعي المرتبط أساساً بإعتقاد الشخص في القضية التي يخدمها.
بلا شك هنالك جوانب إيجابية في المفهومين، فمن ناحية العمل التطوعي لدينا فهو يعتمد على تقديم الخدمة الخالصة لوجه الله سبحانه تعالى من دون انتظار أي ناتج دنيوي، وبين المفهوم الغربي الذي يجازي أي فرد عن وقته الذي يقدمه من أجل خدمة الهدف أو القضية التي يعمل من أجلها. و ربما ما أثارني أيضاً هو أن بعض المؤسسات تلعب دورا سلبيا في تشكيل مفهوم وقيمة التطوع من ربطه بحوافز ماديه و عدم التمييز بين التدريب والتاهيل وبين التطوع فيحتسب التدريب على انه عمل تطوعي مما ادى الى وجود تشويش لدى الشباب في مفهوم التطوع وبنائهم لتوقعات عالية من المؤسسات وسعيهم الى البحث عن المؤسسات التي توفر لهم اكبر قدر من المكاسب.
ومن خلال البحث عن السبب وبدائل لحل المشكلةنجد انه من الضروري محاولة فهم وتقبل احتياجات الجيل الجديد من المتطوعين وتطويع البرامج التطوعية الموجودة بحيث تلائم الاحتياج المجتمعي مع امكانياتهم وقدراتهم وامكانيات المؤسسات.
وربما نحتاج الى تطوير نظم ادارية تعمل على ادارة شؤون المتطوع وتوضيح القضايا المتعلقة به من احيث، الأدوار، الحقوق والواجبات، وإمكانيات المؤسسة وغيرها.

ستغلال البعض لقضايا الاشخاص ذوي الاعاقة

ستغلال البعض لقضايا الاشخاص ذوي الاعاقة وآلامهم ومعاناتهم وتنصيب انفسهم اوصياء على هده الفئة من خلال مبادرات وهمية لا تتجاوز الاعلان عنهىا المراد منها الظهور والحصول على منح من المنظمات الدوالية ما هو الا مؤشر للتخلف ، وهنا اؤكد ان «البلدان المتقدمة تخدم الاشخاص ذوي الاعاقة اما المتخلفة فتهينهم وهذه للاسف العقلية التي تحكم العالم الثالث».
استغلال البعض لقضايا الاشخاص ذوي الاعاقة وآلامهم ومعاناتهم وتنصيب انفسهم اوصياء على هده الفئة من خلال مبادرات وهمية لا تتجاوز الاعلان عنهىا المراد منها الظهور والحصول على منح من المنظمات الدوالية ما هو الا مؤشر للتخلف ، وهنا اؤكد ان «البلدان المتقدمة تخدم الاشخاص ذوي الاعاقة اما المتخلفة فتهينهم وهذه للاسف العقلية التي تحكم العالم الثالث».