إن قضايا الإعاقة هي قضايا جديرة بالاهتمام ، فلا
أحد يستطيع الجزم بعدم إمكانية حصولها له شخصياً أو لأحد أفراد عائلته ، فكلٌ منا
معرض -لا قدر الله- لحصول إعاقة معينة له أو لأي فرد من أفراد عائلته سواء أكانت
هذه الإعاقة منذ الولادة ، أو في مراحل متقدمة من مراحل حياة أي منهم . فقد يتعرض
الإنسان لحادث ما يقوده لشلل في الأطراف
السفلية ، أو يصبح كفيفاً ، فهنا تتكون إعاقته . فهل سنزيد إعاقته البدنية بإعاقة
مجتمعية رجعية ومتخلفة ، وبالتالي نمنعه أو نستبعده من الانخراط من جديد بالمجتمع
وممارسة حقوقه السياسية التي كان بالأصل يتمتع بها بسبب إعاقته ؟
يا بني إن من الكلام ما هو أشد من الحجر وأمرُّ من الصبر وأحر من الجمر , وإن القلوب مزارع فازرع فيها أطيب الكلام فإن لم ينبت كله نبت بعضه .
ما زلنا على قيد الحياة
-
يتعايش نحو 15% من سكان العالم مع شكل ما من أشكال العجز، منهم 2% إلى 4% ممّن يواجهون صعوبات كبيرة في القيام بوظائفهم العادية. وقد بلغت معدلا...
-
آلفين تحية لسيدي طيـــــــــــب الفــــال صقر العرب حــــر النسـب والسلالــة ابن الحسيـــــــــــن مأصل الجد والخال وسبط النبي المختار را...
-
الرسالة (( رقم 2 )) الى والي المدينة أقرئك السلام و اذكرك بحرص جلالة الملك على الالتقاء بجميع اطياف المجتمع الأردني والتواصل معهم،...
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق